يخالجني في الهوى طائفٌ
حنينٌ الى (أربعينِ الحسينْ)
فهلْ مِنْ (بُراقٍ ) فأسري بهِ
عروجاً أزورُ مع الزائرينْ
و حجَّا إلى قبرِهِ مَنسكاً
و سبعاً أطوفُ مع الطائفينْ
كما أمرَ اللهُ ربُّ الحُجى
بذاك تحدَّث طهَ الأمينْ
لأحظى بنيلِ المُنى والعُلا
و حتماً أكونُ معَ المؤمنينْ
لأقرأَ في صحنِه مجلساً
فإني اليهِ من الوالهينْ
٤ صفر ١٤٣٩