انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج حسن محمد محمد آل طلاق، من أهالي سنابس، والد كل من: علي (أبو حسين)، وجعفر (أبو موسى)، ومحمد (أبو أحمد)، وعادل (أبو عبدالله)، وزهير (أبو مصطفى)، وسعيد، وصالح (أبو منتظر)، وتيسير (أبو حسن).
– بنات الفقيد: زهراء زوجة رائد عيسى آل درويش (القطيف – سنابس)، وحليمه أم محمد نذير آل عبيد (أم الحمام)، وأفراح، وصباح.
– إخوان الفقيد: إبراهيم (أبو أحمد)، وتقي (أبو جاسم)، وحبيب (أبو حسن)، وعلي (أبو حسن) أبناء محمد محمد آل طلاق.
– أخوات الفقيد: سعدة أم أسدية علي العصفور (القطيف)، وشيخة أم جابر منصور إسماعيل (سنابس)، وفاطمة أم أحمد يوسف حماده (سنابس)، وخديجة أم رضا حسن التاروتي (تاروت).
– أعمام الفقيد: حسين محمد آل طلاق (أبو عبدالله) (سنابس)، ومنصور (ابو معصومة وصفية) (سنابس).
– عمات الفقيد: زهراء، وزينب، وفاطمة أم علي بن إبراهيم التاروتي (تاروت).
– والدة الفقيد: حليمة عيسى آل درويش.
– أخوال الفقيد:علي بن عيسى درويش (أبوعون)، ومحمد بن عيسى درويش (أبوعلي).
– خالات الفقيد: رحمة أم عباس العباس، وسكنة أم مسعود درويش، وآمنة أم حسن الكاشون، وسعدى أم علي عيسى العباس، وشواخ زوجة محمد العباس، وفاطمة زوجة محمد المرحوم.
– زوجة الفقيد: خديجة محمد آل درويش.
– الفقيد زوج أخت كل من: علي (أبو حسين)، وعبدالمحسن (أبو علي)، وعيسى (أبو رائد) (القطيف – الوسادة)، وفاطمة أم علي مهدي خليف (القطيف – الشويكة).
– والدة زوجة الفقيد: عبدة الله ناصر الدولة (سنابس).
تاريخ الوفاة: الجمعة 6 ذي القعدة 1444هـ
– التشييع: 4 عصر السبت 7 ذي القعدة 1444هـ من مغتسل مقبرة جزيرة تاروت.
– الفاتحة: للرجال مسجد الإمام الحسن عليه السلام بسنابس الأحد والاثنين 10 صباحًا و4:15 عصرًا و 8 مساء، والثلاثاء عصرًا فقط ، وللنساء حسينية أم البنين عصرًا وليلًا، تبدأ مساء السبت وتختتم عصر الجمعة.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.