أنتمُ
اليومَ معيني و معيني في غدِ
و غديري
يومَ حشري سوفَ أسُقى من يدِ
هي
تَسقي من أتاها ظامئاً بالبردِ
لكنِ
الشرطَ ولاءٌ لمقامٍ أحمدي
كامنٌ
في القلبِ يبقى و به من يهتدي
لصراطٍ
مستقيمٍ هو للحشرِ ندي
بمعينٍ
فيه نروى جارياً للأبد
فعليهم
كلُ صلاةٍ و سلامٍ يغتدي