انتقلت إلى رحمة الله تعالى الشابة مروة علي حسن علي المعبر، بعد معاناة مع المرض، من أهالي القطيف الشويكة وسكان المحدود، والدة كل من: فيصل بن لؤي بن مهدي بن عباس بن محمود الجصاص (القطيف – الدبابية).
– بنات الفقيدة: جود، وفاطمة.
– إخوان الفقيدة: كامل (أبو محمد)، وحسين (أبو علي)، وعبدالعزيز (أبو حسن)، وخالد (أبو إلياس)، ومحمد ، وعباس (أبو فاضل) المعبر.
– أخوات الفقيدة: تهاني أم عبدالله عماد عبدالله حبيب كاظم البيك (الشويكة)، وهنادي أم سجاد نبيل التاروتي (القطيف – الناصرة)،
– عم الفقيدة: عبدالجليل المعبر (أبو شاكر).
– عمة الفقيدة: فتحية أم عبدالله فتحي المصلي.
– والدة الفقيدة: نجمة عباس محمود الجصاص.
– أخوال الفقيدة: مهدي، وعلي (أبو فاطمة) أبناء عباس الجصاص.
– خالات الفقيدة: شريفة أم الخطيب الحسيني السيد محمد علوي السيد صالح السادة (القطيف – الدبابية)، ونجاح أم عماد عبدالله حبيب كاظم البيك (القطيف – الشويكة)، ووداد أم يونس عبدرب الرسول أحمد الجصاص (البحرين)، وزكية أم محمد عبدالله أحمد الجصاص (البحرين).
– جدة الفقيدة لأبيها: مريم الخضيمي.
– جدة الفقيدة لأمها: علوية السيد إبراهيم السادة (القلاف) (الشويكة).
– الفقيدة زوجة أخ كل من: عباس، ومصطفى، وأمير أبناء مهدي الجصاص، وأزهار أم حسين الشواف، وجنات أم يعقوب يوسف الجصاص، ومريم أم حسن علي الضامن (أم الحزم)، وصفاء أم فاطمة إياد البيك.
– والدة زوج الفقيدة: هنية حسن المعبر.
تاريخ الوفاة: الثلاثاء 27 رمضان 1444هـ
– التشييع: حوالي الساعة 4 عصر الثلاثاء 27 رمضان 1444هـ التجهيز في مغتسل البستان والدفن في مقبرة الخباقة.
– الفاتحة: للرجال مجلس أهل البيت عليهم السلام بالشويكة 4 عصرًا و 9:30 مساء، ابتداء من مساء يوم الثلاثاء وتختتم عصر الجمعة 1 شوال 1444هـ، وللنساء حسينية أم محمد الدهان بالمزروع (هنا)، والقراءة 9 مساء.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.