علمت
هندُ بأني
ليسَ مثلي من
تراهم
أخبروها
الناسَ عني
فرأت فيَ سواهم
هكذا
الإنسانَ يغدو
و هو يدنو
من ثراهم
كيف
هم في الشأن
قومٌ ؟
و العلا
بابُ علاهم
علموا
و اللهُ أعطى
علمهُ حين اصطفاهم
سبقوا
المجد و غابوا
في سناً يحكي سناهم
دونهم
ما كان خلقاً
فوقهم رب براهم
هكذا
البيتُ و أهلُ
المصطفى
ترجو قِراهم
كلما
تخطو بقربٍ سترى
بالبعد ( ياهم ) ( الياء – أي نهاية الأحرف و الشيء )