انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة وجيهة صالح محمد المسلم، من أهالي القطيف حي القلعة وسكان حي البحر، والدة كل من:-السيد محمد (أبو السيد حسن)، والسيد علي أبناء السيد حسن السيد محمد السيد ناصر الصايغ (من أهالي القطيف وسكان البحر).
– بنات الفقيدة: السيدة زينب أم عبد الله أحمد عبد الله الدار (الكويكب)، والسيدة سكينة زوجة أحمد عبد رب الأمير الزاير (المدارس).
– إخوان الفقيدة: محمد حسين (أبو عبد الإله)، وعبدالواحد، وعبد الغني (أبو أحمد) أبناء صالح المسلم.
– أخوات الفقيدة: فاطمة أم عبد رب الرسول مكي السنان (القلعة – الخامسة)، ومعصومة أم فهمي فؤاد الجشي (القلعة)، ونورية أم براء عبد الرزاق العبد الحي (القلعة – الخامسة).
– أعمام الفقيدة:
– عمة الفقيدة: زهراء أم السيد حسين العوامي.
– والدة الفقيدة: بيبي عبدالعزيز الجشي.
– أخوال الفقيدة: أحمد (أبو شاكر)، ومهدي (أبو زكي)، وحسن (أبو عبد العزيز)، وسعيد (أبو فؤاد) الجشي.
– خالة الفقيدة: فاطمة الجشي أم عبدالرزاق قاو.
– إخوان وأخوات زوج الفقيدة: السيد مهدي (أبو السيد نزار)، والسيد زكي (أبو هيثم)، وعادل (أبو حيدر) الصايغ، وعلوية أم السيد ضياء السيد جعفر الصايغ، والسيدة زهراء، والسيدة أزهار أم هادي الشيخ محمد الجيراني (الربيعية)، والسيدة صديقة أم السيد هاشم السيد سعيد انصيف (الربيعية).
– والدة زوج الفقيدة: ملوك أحمد الخميس.
تاريخ الوفاة: الاثنين 25 جمادى الأولى 1444هـ
– التشييع: بعد صلاة مغرب الاثنين 25 جمادى الأولى 1444هـ من مغتسل البستان.
– الفاتحة: للرجال: حسينية الفارس بحي البحر، 9:30 صباحًا و 3:15 عصرًا، صباح الثلاثاء 26 جمادى الأولى 1444هـ، وتختتم مساء الخميس 28 جمادى الأولى 1444هـ. وللنساء: حسينية أم سمير البيات بحي البحر، صباحًا وعصرًا، تبدأ صباح الثلاثاء 26 جمادى الأولى 1444هـ، وتختتم عصر الخميس 28 جمادى الأولى 1444هـ.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
