انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب مهدي عبدالله علي العرفات، عن عمر ناهز 37 عامًا، من أهالي القديح وسكان التركيا.
– إخوان الفقيد: علي (أبو عبدالله)، وطلال (أبو عبدالله)، وعرفات (أبو حسين)، وهاني (أبو عبدالله)، ومالك (أبو عبدالله)،وياسر (أبو ليان)، وعمار (أبو هادي)، ومحمد (أبو علي)، ولقمان، وحسين (أبو علي)،وأحمد (أبو رضا)، وإبراهيم (أبو هادي)، وكميل، وحيدر. وموسى.
– أخوات الفقيد: ليلى أم شوقي عبدالله الغزوي (القديح)، ومنى أم عبدالله إبراهيم الزين (القديح)، ورقية أم زهراء شوقي الدعبل (القطيف)، وسكينة أم جواد محمد الغزوي (القديح)، وزينب، وعاتقة أم مصطفى محمد آل الشيخ (تاروت)، وخديجة، وسلمى، وفاطمة، هنادي علوي الشويكي أم السيد حسن السيد عمران العابد (القديح).
– أعمام الفقيد: حسن، وأحمد (أبو فؤاد)، ومهدي (أبو حبيب)، ومحمد (أبو وجدي).
– عمات الفقيد: زهراء أم محمد حسين محمد آل درويش (القديح)، ومعصومة أم علي عبدالله أحمد العرفات.
– والدة الفقيد: السيدة خاتون السيد ناصر الشويكي (أم محمد).
– أخوال الفقيد:السيد محمد (أبو السيد عباس)، والسيد رضي (أبو السيد يوسف)، والسيد إبراهيم (أبو علوي)، والسيد مهدي (أبو السيد صالح)، والسيد سعيد (أبو السيد هشام) السيد حسن (أبو علوي) الشويكي.
– جدة الفقيد لأبيه: زينب آل الشيخ حسين (القديح).
– جدة الفقيد لأمه: زهراء حسين اتريك.
تاريخ الوفاة: الأربعاء 26 محرم 1444هـ
– التشييع:
– الفاتحة: للرجال: حسينية الملا عبدالله الزين بالقديح، عند الساعة 4:30 عصرًا والساعة 8:30 مساء، بدأت مساء الأربعاء 26 المحرم 1444هـ، وتختتم مساء السبت 29 المحرم 1444هـ، وللنساء: حسينية القاسم بن الحسن (أبو كمال السنونة) بالتركيا (هنا)، عند الساعة 4:30 عصرًا والساعة 8:00 مساء، تبدأ يوم الخميس 27 المحرم 1444هـ، وتختتم مساء الإثنين 2 صفر 1444هـ.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (انتهت الفترة المخصصة)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (انتهت الفترة المخصصة)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
