انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج محمد علي أحمد الحبيب (الراشد)، من أهالي سنابس، والد كل من: علي (أبو محمد)، ومفيد (أبو مهدي)، وزكريا، وسلمان (أبو آية)، وحسن، ومنصور.
– بنات الفقيد: فاطمة أم جواد رضا الجنوبي، ونرجس أم محمد محسن الدغام، ونوال أم علي آدم آل جبران، ورباب أم عبدالله حسين آل طلاق، وزهراء أم حسين علي محمد علي آل حسين، ومفيدة، ونداء.
– إخوان الفقيد: عبدالله (أبو هيثم)، وحسن (أبو مجيد)، ورضا (أبو إيهاب)، وسعيد، وسلمان.
– أخوات الفقيد: زينب أم محمد علي سلمان الحبيب، وخديجة أم أيمن علي الضامن، وآسيا أم محمد يوسف الراشد.
– أعمام الفقيد: حبيب (أبو حسن)، و حسن الراشد.
– عمات الفقيد: آمنة أم محمد علي حسين الضامن وفاطمة أم حسين علي حسين الضامن، و مريم أم عيسى الماجد.
– والدة الفقيد: فاطمة راشد علي الراشد.
– خال الفقيد: علي راشد الراشد (أبو زهير، وحسين، ومحمد، وراشد، وحسن، وعبدالله).
– خالة الفقيد: زهراء أم وجدي عبدالله الحبيب.
– جدة الفقيد لأبيه: حبيبه أبو عتابة.
– جدة الفقيد لأمه: زينب أحمد الضامن.
– زوجة الفقيد: أسماء علي راشد التاروتي (الراشد).
– الفقيد زوج أخت كل من: عبدرب النبي (أبو نزار)، نوح (أبو جهاد)، وسعيد (أبو علي)، وأمين، ومحمد (أبو علي)، وفاضل، وزينب أم عيسى حبيب حمادة (سنابس)، وخديجة أم علي أحمد الصايغ (سنابس)، وحكيمة أم مصطفى حبيب النعمة (سنابس)، وسعاد، وزليخة، ومريم أم محمد جلال العلق (سنابس).
– والدة زوجة الفقيد: فاطمة حسن دغام.
تنويه: والدة الفقيد الحاجة فاطمة راشد علي الراشد توفيت يوم الإثنين 1 محرم 1443هـ، وشقيق الفقيد الحاج عبدالله علي أحمد الحبيب (الراشد) توفي يوم ٢٢ ذي الحجة ١٤٤٢هـ.
تاريخ الوفاة: الثلاثاء 6 ربيع الأول 1443هـ
– التشييع: الثلاثاء 6 ربيع الأول 1443هـ في مقبرة جزيرة تاروت.
– الفاتحة:
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
