فَخْرُ الطَّيِّبِين.. إلى سماحة العلامة الشيخ حسين العمران

في بيتِ “فخرِ الطّيبينَ” تجمّعتْ
أشياخُ علمٍ كُلّهمْ إخوانُ
هذا حُسَينُ الفِقهِ يُشرقُ طَلْعَةً
ونِتاجُهُ طُولُ المَدى “عمرانُ”
أحيا النفوسَ بَصِيرَةً ونباهةً
فإذا القطيفُ يَرُودُها الإيمانُ
أفدِيكَ مِنْ عَلَمٍ تَنَوَّرَ بالهُدَى
فبِقلبِهِ يسمُو بِنَا القُرآنُ
نَطَقَ اللسانُ بِكلِّ فِكْرٍ نيِّرٍ
و مُحَمَّدٌ لعُلُومِهِ عِنوَانُ
بُوركتَ يا شَيخَ الفَّضَائلِ والنَّدَى
فَبِآلِ أحمَدَ يُثمرُ الإحسَانُ
حَيثُ الولايةُ في الضَّميرِ كشُعلَةٍ
مِنها الشُّمُوسُ تَغَارُ والأكوَانُ


عَقِيلُ المِسْك…
سيهات، الكوثر



error: المحتوي محمي