من خارج الفلك

مددت
كفي إلى جيب المجاز وقد
وجدته خاليا إلا من الشك

مررت
بالوهم.. عاد الوهم يحملني
كمن يعودون.. من “دارين” بالمسك

ورحت
أبحث عن آثار من صنعوا
للشعر طوفانه.. من خارج “الفلك”

في كف
“خولة”  وشم لاح.. مرتبكا
فظل “طرفة” عن أطلالها يحكي

ومر..
طيف على “أم الرباب” وقد
صاح “امرؤ القيس” ممسوسا “قفا نبك”

“انا الذي..
نظر المعنى إلى أبدي..
وأجمل الشعر أن اسمي” علي مكي”



error: المحتوي محمي