أوضح الخبير الفلكي سلمان آل رمضان، أن يوم الجمعة ٧ فبراير ٢٠٢٠م، يأتي بمنزلة الدر ١٩٠ (العشرة التاسعة من سنة الدرور)، وفيه برد عقرب السم وعقرب الدم مدة أسبوعين.
وقال “آل رمضان”: “رغم الأجواء الشتوية التي عشناها في شهر يناير، والتي لم نرها منذ نحو خمس سنوات، إلا أن مركز كوبيرنيكوس الأوروبي لمراقبة التغير المناخي، أفاد بأن يناير الماضي هو أحر شهر يناير في سجلاته يضرب أوروبا”.
وأكد أن نهاية وعطلة الأسبوع ذات أجواء صيفية مع درجات حرارة تتجاوز منتصف العشرينيات وتلامس الثلاثين بعض الأوقات، وللصغرى تتجاوز ١٧ أحيانًا، ورياح جنوبية (كوس)، خاصة الجمعة والسبت، متوسطة السرعة تنشط أحيانًا، وربما تثير الغبار والأتربة قبل أن تتحول لشمالية مطلع الأسبوع القادم لتعيد الأجواء الشتوية بموجة باردة جديدة هي تحت المراقبة والحديث عنها في حينه.
وأضاف أن فرص الأمطار لا تزال ضعيفة لكنها ليست معدومة.